تحدثت لنا المرأة الشابة لانا رشيد عن المؤامرة الدولية التي ارتكبها الدول على القائد عام 1999حتى هذا اليوم.
لانا بدأت حديثها: 15 شباط هو يوم الأسود لنا ونحن كالشبيبة نستنكر 15شباط والمؤامرة الدولية على قائدنا، في 15 شباط جميع الدول شاركوا في هذه المؤامرة هدفهون يريدون أن يكسرو أرادتنا لكن القائد عمل من سجن أمرالي مدرسة لأن اليوم المئات من الشبيبة والنساء يمشون على فكر وفلسفة القائد، ولذالك قائدنا أكبر مثال لنا في الحياة لأننا جميعنا نمشي على فكره وفلسفته والطريق الذي كان يريده.
هذه العزلة المفروضة على قائدنا العدو يعلم جيداً بأننا لا نقبل هذه العزلة على قائدنا واليوم جميع معتصمين عن الطعام من أجل صحة القائد ويوجد أكبر مثال البرلمانية “ليلى كوفن” التي ستدخل في يومها 100وهي مضربة عن الطعام، الدولة التركية الفاشية من أجل أن تكسر مقاومة ليلى كوفن تم أطلاق صراحها وأيضاً قامت الدولة التركية السماح لمحمد أوجلان بلقاء بقائد عبدالله أوجلان لمدة نصف ساعة فقط، وبهذه المقابلة تريد أن تبيض وجهه أمام الدول لكن اليوم لايمكن بأن نقول مقابلة محمد أوجلان بقائدنا لقد تم إنهاء العزلة عليه، نحن نريد بأن كل فترة بأمكان المحامين بالقاء مع القائد ونعلم بأنا القائد بخير وصحته جيدة.
حيث اختتمت لانا حديثها: نحن كالشبيبة سنكون على كلمة القائد التي قالها “بدأنا بالشبيبة وسننتصر بالشبيبة”
وسنقاوم حتى أن ننهي هذه العزلة على قائدنا.
روشن أبراهيم